الكوفية ليست قطعة قماش فحسب. بل هي إعلان هوية ولا سيما بالنسبة إلى الفلسطينيين ومناصري القضية الفلسطينية حول العالم. عن الكوفية وصناعتها في فلسطين هذا التقرير.
الكوفية لطالما كانت رمز المقاومة الفلسطينية
لاقتناء الكوفية أسباب متعددة حول العالم. ما ضاعف من إنتاجها في الهند والصين، لتنافس المصانع الفلسطينية وتكبدها خسائر كبيرة.
الجودة والسعر عاملان يحددان ما يقتنيه الناس من كوفيات سواء في فلسطين أو في الخارج.
يصدر هذا المصنع أكثر من تسعين في المئة من إنتاجه الى الخارج، وتزدحم الأسواق المحلية بأنواع متفاوتة النوعية والثمن تلبية لرغبات الزبائن.
الكوفية الفلسطينية لم تعد تقتصر ألوانها على الأسود والأبيض بل واكبت الموضة ويمكن إيجادها في الأسواق بألوان زاهية ومتعددة. لتكون هدية خاصة ومميزة من فلسطين إلى كل العالم.