
أنيس النقّاش.. الثّورة التي لن تهدأ
إنها الحرية والثورة المتجاوزة في مخيلته حدود المكان، فهي التي تهبّ من فلسطين، ومن لبنان، ومن سوريا، وكذلك من طهران.

الصين والحرب الباردة التي لا تفهمها الولايات المتحدة
تبدو معركة أميركا مع الصين أمراً بالغ التعقيد، فبكين مندمجة أساساً في النظام الاقتصادي العالمي، وهي جزء أساسي من تجارته وتبادله التجاري، حتى مع الولايات المتحدة الأميركية نفسها.

فرنسا في غويانا.. صورتها في الماضي والحاضر
إنها غويانا، الجغرافيا التي تتكثف فيها الأمثلة الفرنسية من استثمار العبودية والجريمة والعنصرية، باعتبارها واحدة من مستعمرات ما وراء البحار.

الديمقراطية وشركات التقنية.. صفعة أخيرة لـ"نهاية التاريخ"
ترى الدراسة التي شارك فيها فوكوياما أنَّ شركات التكنولوجيا لا تمتلك قوة اقتصادية استثنائية فقط، وإنما قوة سياسية غير مسبوقة في عالم الشركات أيضاً.

خطاب السيد حسن.. سطوة المعنى
كانت القطعة الأدبية التي ختم بها السيد نصر الله خطابه مشبعة بالمعنى، ولسان حاله يقول: ادرسونا أكثر، اعرفوا عنا أكثر، فدوافعنا للقتال لا تشبه دوافعكم.

الشهيد فخري زاده وحلّ الاغتيالات الذي لا ينفع
الإسرائيلي يعتبر أن عتبته العالية في المنطقة تنطلق من التفوّق العلمي، ويعتقد واهماً أن التخلّص من الحالات الفرديّة كفيلٌ بترجيح الكفّة لصالحه.

دييغو.. صديق المعنى والجنوب والموت
هل أبصر مارادونا في كلّ كأس يرفعه انتصاراً طبقياً، كما في كل جولة ناجحة لكاسترو في صدّ حصار أميركي؟ هل كان انتصار نابولي بعينيه انتصاراً جنوبياً، كما كوبا؟

وليد المعلّم.. صياغة الخطاب الهادئ
الصورة الفريدة التي قدَّمها المعلّم تكثّفت في الخطاب الذي لم يكن شعبوياً، ولم يكن غرائزياً، وإنما عقلانياً، وتفكيكياً وتوضيحياً، ولو بسخرية أحياناً.

التحوّل الصّينيّ وتحوّل العالم
يمكن القول إنَّ برنامج التحديثات الأربعة المطروح في العام 1978م، زرع الأعمدة الأربعة الأهم في مسيرة التحول؛ الزراعة والصناعة والبحث العلمي والدفاع العسكري.